بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ فِي الغَيْبِ وَالشَّهادَةِ، وَالقَصْدَ فِي الغِنَى وَالفَقْرِ، وَكَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الغَضَبِ وَالرِّضا، وَنَسْأَلُكَ قَلْباً سَلِيماً، وَلِساناً صَادِقاً، وَنَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ ما تَعْلَمْ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما تَعْلَمْ، وَنَسْتَغْفِرُكَ مِمّا تَعْلَمْ، إِنَّكَ أَنْتَ عَلاَّمُ الغُيُوبِ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ عِلْماً نافِعاً وَقَلْباً خاشِعاً وَعَمَلاً مُتَقَبَّلاً وَتَوْبَةً قَبْلَ الْمَوْتِ وَشَهادَةً عِنْدَ الْمَوْتِ وَفَوْزاً وَنَجاةً بَعْدَ الْمَوْتِ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُنا إِلَى حُبِّكَ. اللَّهُمَّ اجْعَلْ حُبَّكَ فِي قُلُوبِنا أَشَدَّ مِنْ حُبِّنا لأَنْفُسِنا وَأَهْلِينا وَأَمْوالِنا وَأَوْلاَدِنا وَمِنَ الْماءِ البَارِدِ عَلَى الظَمَأِ. وَارْزُقْنا بِذَلِكَ مُراقَبَةً فِي أَنْفُسِنا فِي كُلِّ صَغِيرَةٍ وَكَبِيرَةٍ مِنْ أُمُورِ حَياتِنا حَتَّى نَلْقَاكَ وَأَنْتَ رَاضٍ عَنّا يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
"المرجع: من قديم الباقات من أدعية القنوت – قبل التوثيق"
لا تنسونا من صالح دعائكم ،،
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ فِي الغَيْبِ وَالشَّهادَةِ، وَالقَصْدَ فِي الغِنَى وَالفَقْرِ، وَكَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الغَضَبِ وَالرِّضا، وَنَسْأَلُكَ قَلْباً سَلِيماً، وَلِساناً صَادِقاً، وَنَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ ما تَعْلَمْ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما تَعْلَمْ، وَنَسْتَغْفِرُكَ مِمّا تَعْلَمْ، إِنَّكَ أَنْتَ عَلاَّمُ الغُيُوبِ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ عِلْماً نافِعاً وَقَلْباً خاشِعاً وَعَمَلاً مُتَقَبَّلاً وَتَوْبَةً قَبْلَ الْمَوْتِ وَشَهادَةً عِنْدَ الْمَوْتِ وَفَوْزاً وَنَجاةً بَعْدَ الْمَوْتِ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُنا إِلَى حُبِّكَ. اللَّهُمَّ اجْعَلْ حُبَّكَ فِي قُلُوبِنا أَشَدَّ مِنْ حُبِّنا لأَنْفُسِنا وَأَهْلِينا وَأَمْوالِنا وَأَوْلاَدِنا وَمِنَ الْماءِ البَارِدِ عَلَى الظَمَأِ. وَارْزُقْنا بِذَلِكَ مُراقَبَةً فِي أَنْفُسِنا فِي كُلِّ صَغِيرَةٍ وَكَبِيرَةٍ مِنْ أُمُورِ حَياتِنا حَتَّى نَلْقَاكَ وَأَنْتَ رَاضٍ عَنّا يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
"المرجع: من قديم الباقات من أدعية القنوت – قبل التوثيق"
لا تنسونا من صالح دعائكم ،،